اعلن الرئيس الغامبي أداما بارو، ان "أفرادا وجماعات استغلوا الحرية والديمقراطية للقيام بأعمال إجرامية"، مشيراً الى انه "وضع الجيش على أهبة الاستعداد لمواجهة هذه الجرائم"، مبيناً أن "الجماعات تستغل المناخ الديمقراطي منذ 2017 لشن هجمات عنيفة، وجرائم من بينها حيازة الأسلحة والاغتصاب والسطو، ومعظمها ينتهي بشكل مأساوي ووفيات".
هذا ولم ترق العملية الأخيرة لقوات الشرطة الغامبية لضبط المجرمين إلى مستوى توقعات الرأي العام، وتعهد بارو بتعزيز قدرات الشرطة بالتدريب والمعدات.